امتصت ايران صدمة اليوم الأول، وبدأت تهاجم اهداف حيوية في شمال إسرائيل خصوصا في حملتها صباح اليوم.
من سيطفئ الحريق في المشرق العربي وايران؟
كانت الفرص مجتمعة في يد ترامب في مفاوضات مسقط، لكنه أزاح طاولة التفاوض جانبا، وأطاح بالفرص، الواحدة تلو الاخرى، وقرر ان ينتظر ايران المستسلمة بعد ان يكون وكيله الاقليمي قد ركعها!
تضررت ايران كثيرا، لكنها اظهرت في "اليوم التالي" انها قادرة على الرد، وإيلام إسرئيل. والمرجح ان يطول انتظار ترامب الأرعن الذي يقارب المنطقة وأوطانها بعقلية الصفقات والعقارات!